يمكن أن يكون للسؤول الأساسي خمسة عناصر رئيسية:

1. المدخلات أو السياق: يوفر هذا معلومات أو بيانات إضافية يمكن أن تساعد النموذج على فهم المهمة بشكل أفضل.
2. التعليمات: تعليمات واضحة ومختصرة حول ما يجب على النموذج القيام به، مثل "ترجم الجملة التالية من الإنجليزية إلى الألمانية".
3. الأسئلة: أسئلة محددة يجب على النموذج الإجابة عليها، مثل "ما معنى الحياة؟"
4. الأمثلة: نماذج للإخراج أو المحادثات التي توضح الشكل المرغوب، والمعروفة أيضًا باسم "التعلم القليل".
5. تنسيق الإخراج المطلوب: تحديد تنسيق الإخراج المتوقع، مثل إجابة قصيرة أو شرح أطول.

لا يلزم وجود جميع العناصر في السؤال. ومع ذلك، فإن تضمين تعليمة أو سؤال على الأقل أمر حاسم لتوجيه استجابة النموذج.

هندسة السؤال هي تقنية قوية تسمح لك باستغلال قدرات نماذج اللغة الكبيرة (LLMs) لتحقيق مجموعة واسعة من المهام. من التلخيص والتصنيف إلى الترجمة وإنشاء النص والحتى إنشاء الصور، تفتح هندسة السؤال عالمًا من الإمكانات.

دعنا نستكشف بعض حالات الاستخدام الأكثر شيوعًا لهندسة السؤال:

1. التلخيص: ابتكر أسئلة تطلب من النموذج تلخيص نص معين، مع التقاط النقاط الرئيسية والمعلومات الأساسية.

2. تصنيف النص: حفز النموذج على تصنيف نص ما إلى فئات محددة مسبقًا، مثل المالية والرياضة والتعليم.

3. الترجمة: قدم أسئلة توجه النموذج لترجمة نص من لغة إلى أخرى، مما يمكن من التواصل عبر اللغات بسلاسة.

4. إنشاء النص والإكمال: استخدم الأسئلة لبدء إنشاء النص أو إكماله، مما يسمح للنموذج بمتابعة الجملة أو الفقرة بطريقة متماسكة وسياقية.

5. الإجابة على الأسئلة: قم بتوجيه النموذج بأسئلة، سواء كانت عامة أو مبنية على إدخال محدد، وتلقَّ إجابات دقيقة ومفيدة.

6. التوجيه والتحفيز: وجه النموذج لتقديم اقتراحات أو ملاحظات أو أفكار إبداعية، مثل تحسين نص أو توليد أسماء لمتجر آيس كريم.

7. إنشاء الصور: مع ظهور النماذج متعددة الوسائط، يمكن أن تمتد هندسة السؤال إلى إنشاء الصور، حيث يمكنك توجيه النموذج لإنشاء مرئيات بناءً على وصفك.

من خلال فهم هذه الحالات المتنوعة للاستخدام، يمكنك إطلاق العنان لإمكانات هندسة السؤال وتطبيقها على مجموعة واسعة من المهام، مع تكييف الأسئلة مع احتياجاتك ونتائجك المرغوبة.

تكمن المفتاح لإطلاق العنان للإمكانات الكاملة لنماذج اللغة الكبيرة في فن هندسة السؤال. من خلال فهم العناصر الأساسية للسؤال وتطبيق تقنيات استراتيجية، يمكنك تحسين جودة وصلة مخرجات النموذج بشكل كبير.

في صميم السؤال هناك خمسة عناصر أساسية: المدخلات أو السياق، والتعليمات، والأسئلة، والأمثلة، وتنسيق الإخراج المطلوب. على الرغم من أنه لا يلزم وجود جميع العناصر، إلا أن إدراج تعليمة أو سؤال على الأقل أمر حاسم لتوجيه استجابة النموذج.

لتعظيم فعالية أسئلتك، ضع في اعتبارك النصائح التالية:

1. الوضوح والاختصار: اسع إلى تعليمات أو أسئلة مباشرة وغير غامضة. تجنب الإطناب غير الضروري واسع إلى صياغة واضحة ومختصرة.

2. السياق ذو الصلة: قدم أي معلومات أو بيانات ذات صلة يمكن أن تساعد النموذج على فهم ومعالجة سؤالك بشكل أفضل.

3. الاستفادة من الأمثلة: قم بتضمين أمثلة، المعروفة باسم التعلم القليل، لإظهار تنسيق ونمط الإخراج المرغوب.

4. تحديد تنسيق الإخراج: حدد بوضوح تنسيق الإخراج المطلوب، مثل إجابة قصيرة أو شرح مفصل أو نمط محدد.

5. تشجيع الحقائق: وجه النموذج لاعتماد المصادر الموثوقة وتجنب الهلوسة من خلال طلب استجابات قائمة على الحقائق بشكل صريح.

6. محاذاة الأسئلة مع المهام: تأكد من أن تعليمات سؤالك متوافقة مع المهمة المحددة أو النتيجة المرغوبة، مثل محادثة دعم عملاء مفيدة.

7. استكشاف الأسئلة القائمة على الشخصية: جرب شخصيات مختلفة، مثل خبير متمكن أو مساعد ودود، لاستدرار استجابات أكثر تخصيصًا.

تعد هندسة السؤال المفتاح لإطلاق العنان للإمكانات الكاملة لنماذج اللغة الكبيرة. من خلال فهم عناصر السؤال وتطبيق تقنيات محددة للسؤال، يمكنك ممارسة تحكم دقيق في مخرجات النموذج.

يمكن أن يتكون السؤال من خمسة عناصر رئيسية: المدخلات أو السياق، والتعليمات، والأسئلة، والأمثلة، وتنسيق الإخراج المطلوب. على الرغم من أنه لا يلزم وجود جميع العناصر، إلا أن تضمين تعليمة أو سؤال على الأقل أمر حاسم لتوجيه استجابة النموذج.

تتضمن هندسة السؤال مجموعة واسعة من حالات الاستخدام، بما في ذلك التلخيص والتصنيف والترجمة وإنشاء النص والإجابة على الأسئلة والتوجيه وحتى إنشاء الصور. من خلال اتباع أفضل الممارسات، مثل الوضوح والاختصار، وتوفير السياق ذي الصلة، وتحديد تنسيق الإخراج المطلوب، يمكنك تحسين جودة وصلة استجابات النموذج بشكل كبير.

لتعزيز أسئلتك بشكل أكبر، فكر في تطبيق تقنيات محددة مثل التحكم في الطول والنبرة والنمط والجمهور والسياق والتوجيه القائم على السيناريو. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تساعد طريقة السؤال "سلسلة التفكير" القوية النموذج في إظهار عملية التفكير الخاصة به خطوة بخطوة، مما يؤدي إلى مخرجات أكثر دقة وقابلية للتفسير.

لتجنب الهلوسات، يمكنك توجيه النموذج للاستجابة فقط إذا كان واثقًا من الإجابة، أو لتقديم اقتباسات ذات صلة من نص الإدخال لدعم ادعاءاته. يمكن أن تساهم أيضًا حيل أخرى، مثل إعطاء النموذج وقتًا للتفكير، وتقسيم المهام المعقدة إلى مهام فرعية، والتحقق من فهم النموذج، في الحصول على نتائج أكثر موثوقية وموثوقية.

أخيرًا، تذكر أن هندسة السؤال غالبًا ما تنطوي على عملية تكرارية. جرب أسئلة مختلفة، وجرب شخصيات متنوعة، وعدل مستوى الاختصار أو التفاصيل لإيجاد السؤال الأمثل لحالة الاستخدام المحددة الخاصة بك.

من خلال إتقان هذه تقنيات هندسة السؤال، ستتمكن من إطلاق العنان للإمكانات الكاملة لنماذج اللغة الكبيرة وتحقيق تحكم دقيق في مخرجاتها، مع التكيف مع احتياجاتك الفريدة.

نإليك بعض الحيل الرائعة التي يمكنك تجربتها لتحسين مخرجات أسئلتك:

1. دع النموذج يقول "لا أعرف": يمكنك أن تخبر النموذج صراحة أن يجيب فقط إذا كان يعرف الإجابة، وإلا فليقل "لا أعرف". هذا يمكن أن يساعد في منع الهلوسات.

2. أعط النموذج مساحة للتفكير: قدم مساحة للنموذج لتدوين الاقتباسات أو المحتوى ذي الصلة قبل الإجابة على سؤالك. هذا يسمح له بجمع أفكاره قبل الرد.

3. قسم المهام المعقدة إلى مهام فرعية: اسرد بشكل صريح الخطوات التي يجب على النموذج اتباعها لإكمال مهمة معقدة. هذا يمكن أن يساعد في توجيه تفكير النموذج.

4. تحقق من فهم النموذج: بعد تقديم السؤال الخاص بك، اسأل النموذج إذا كان يفهم التعليمات. هذا يمكن أن يضمن أن النموذج على المسار الصحيح قبل أن ينشئ استجابة.

إن صياغة أسئلة فعالة هي عملية تكرارية تتطلب التجريب والتنقيح. إليك بعض الاستراتيجيات الرئيسية لمساعدتك على التكرار وتحسين أسئلتك:

1. جرب أسئلة مختلفة: قد لا يكون السؤال الأمثل لمهمتك واضحًا من المحاولة الأولى. جرب صياغات وهياكل ونهجات مختلفة لتحديد ما يعمل بشكل أفضل.

2. اجمع بين التعليمات والأمثلة: عند محاولة التعلم القليل، حاول تضمين تعليمات مباشرة إلى جانب الأمثلة. هذا يمكن أن يساعد النموذج على فهم تنسيق الإخراج المرغوب بشكل أفضل.